Lucid Announces Opening of its First Middle East Studio in Riyadh, Saudi Arabia

الرياض، المملكة العربية السعودية، 24 أكتوبر 2022 : أعلنت مجموعة ”لوسِد جروب“ (المدرجة في بورصة ناسداك بالرمز: LCID)، والتي أرست معايير جديدة بإطلاق المركبة الكهربائية الأسرع شحناً والتي تتميز بأطول مسافة قيادة في السوق، عن افتتاح أول استوديو لها في منطقة الشرق الأوسط، وذلك في الرياض بالمملكة العربية السعودية. سيُقدّم الاستوديو الفاخر للبيع بالتجزئة فرصةً استثنائيةً للعملاء للتعرف إلى العلامة التجارية وتجربة منتجاتها في قلب حي النخيل بالرياض. فمن خلال نموذج التعامل مباشرةً مع المستهلك، يُقدِّم كل استوديو من استوديوهات ”لوسِد“ تجربة متميزة تركز على استخدام التقنيات الرقمية ومصممة خصيصاً لتلبية تفضيلات كل عميل على حدة، سواء قام بزيارة الاستوديو شخصياً أو قدَم استفساراته عبر الإنترنت فقط أو كلاهما.

وفي هذا الصدد، قال بيتر رولينسون، الرئيس التنفيذي ورئيس التقنيات التنفيذي في ”لوسِد موتورز“: ”يُشكّل إطلاق أول استوديو لنا في منطقة الشرق الأوسط تتويجاً آخر لمسيرتنا في تحقيق رسالة ”لوسِد“ التي تركز على تحفيز استخدامات الطاقة المستدامة على النطاق العالمي، لذا يُسعدني أن أشهد افتتاح الاستوديو الجديد هنا في المملكة العربية السعودية. فالمملكة تدرك التحول القائم نحو اعتماد مصادر طاقة مستدامة في قطاع السيارات، حيث تستشرف المستقبل لتوفير عالم أفضل للأجيال القادمة بفضل رؤية 2030“.

وبدوره، سيُتيح استوديو ”لوسِد“ بالرياض للعملاء فرصة التعرف إلى العلامة التجارية بشكل كامل، إلى جانب الحصول على معلومات حول منتجاتها وسط التصاميم الداخلية المميزة للموقع الذي تبرز فيه الجمالية التصميمية الفريدة للشركة. وباستكشاف الاستوديو الجديد، سيكتسب الزوار منظوراً جديداً للجمال والابتكار والتنوع التي استوحته الشركة من مقرها الأصلي في كاليفورنيا، وجسدته في هذا الاستوديو المبتكر.

ومن جانبه قال فيصل سلطان، نائب الرئيس والمدير الإداري لشركة لوسِد في الشرق الأوسط: ”يسعدنا الاحتفال بهذا الإنجاز الهام اليوم، والذي يعد خطوة إيجابية أخرى في رحلتنا في المملكة العربية السعودية. تتيح لنا معرفتنا العميقة بالمنطقة وشراكاتنا الاستراتيجية فرصة تقديم منتجات تلبي احتياجات قاعدة عملائنا في الشرق الأوسط ، ويسعدنا أن نكون قادرين على تلبية الطلب المتزايد للسيارات الكهربائية لتحقيق هدفنا المتمثل في مكافحة التغير المناخي.“

يُذكر أن ”لوسِد“ كانت قد أعلنت في وقت سابق من هذا العام عن خطط لإنشاء مصنع لإنتاج السيارات الكهربائية بالكامل في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية في المملكة، حيث تعتزم بدء عملياتها في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية عبر إعادة تجميع ”نماذج“ سيارة (Lucid Air) التي تم تصنيعها مسبقاً في منشأة التصنيع (AMP-1) التابعة للشركة في الولايات المتحدة في كازا غراندي بولاية أريزونا، ومن ثمّ الانتقال إلى مرحلة تصنيع المركبات الكاملة. وتتوقع الشركة أن تصل القدرة الإنتاجية القصوى لمنشأتها في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية إلى ما يصل إلى 155 ألف مركبة سنوياً.

كانت ”لوسِد“ قد أعلنت أيضاً في شهر أبريل 2022 عن توقيع اتفاقية مع الحكومة السعودية، تشتري بموجبها الحكومة ما يصل إلى 100 ألف مركبة كهربائية على مدى 10 سنوات، وذلك من خلال التزام مبدئي بشراء 50 ألف مركبة، وخيار لشراء ما يصل إلى 50 ألف مركبة إضافية خلال نفس الفترة.

نبذة عن ”لوسِد“
تركّز رسالة ”لوسِد“ على تحفيز استخدامات الطاقة المستدامة من خلال تطوير تقنيات متقدمة وحلول مبتكرة، وتصميم مركبات كهربائية فاخرة تعد الأكثر جاذبية في فئتها وتركز على الارتقاء بتجربة الركاب كأولوية أساسية. وكانت من اوائل إنتاجات الشركة سيارة Lucid Air، وهي سيارة سيدان حديثة بتصميم فاخر وأنيق مستوحى من كاليفورنيا. ورغم حجمها الخارجي المتوسط، تتميز سيارة Lucid Air بمساحة داخلية واسعة وفخمة. وتتميز سيارة Lucid Air Grand Touring بقوة 819 حصانًا ومدى يقدر بنحو 830 كيلومترًا. ويتم حاليا تسليم سيارات Lucid Air، التي يتم إنتاجها في مصنع Lucid في كازا غراندي أريزونا، للعملاء في الولايات المتحدة.

للاستفسارات الإعلامية
لوسِد
media@lucidmotors.com

طارق البحيصي /إبراهيم عنبتاوي - برنزويك
LucidKSA@brunswickgroup.com

العلامات التجارية
يحتوي هذا الخبر الصحفي على علامات تجارية وعلامات الخدمة والأسماء التجارية وحقوق التأليف والنشر الخاصة بشركة Lucid Group، Inc. والشركات والكيانات الأخرى التابعة لها، والتي هي ملك لأصحابها المعنيين.

البيانات التطلعية
يتضمن هذا البيان الصحفي معلومات وبيانات ”تطلعية“ او ”مستقبلية“ بالمعنى المقصود في أحكام ”الملاذ الآمن“ لقانون الولايات المتحدة لإصلاح التقاضي المتعلق بالأوراق المالية الخاصة لعام 1995. ويمكن تحديد البيانات التطلعية او المستقبلية باستخدام كلمات مثل "تقدير“، ”التخطيط“، ”المشروع“، ”التنبؤ“، ”النية“، ”الإرادة“، ”توقع“، ”تتوقع“، ”الاعتقاد“، ”السعي“، ”تسعى“، ”الهدف“، ”الاستمرار“، ”يمكن“، ”ربما“، ”ممكن“، ”محتمل“، ”يتنبأ“ أو غيرها من التعبيرات المماثلة التي تتنبأ أو تشير إلى الأحداث أو الاتجاهات المستقبلية أو التي لا تمثل بيانات عن مسائل تاريخية. تتضمن هذه البيانات التطلعية او المستقبلية، على سبيل المثال، البيانات المتعلقة باستوديو Lucid في الرياض، بما في ذلك تجربة الاستوديو وخطط Lucid واستراتيجياتها وتوقعاتها فيما يتعلق بها وقدراتها التصنيعية المستقبلية ومرافقها في المملكة العربية السعودية، بما في ذلك الطاقة الإنتاجية المستقبلية، وتوقعات Lucid فيما يتعلق بالتزام حكومة المملكة العربية السعودية بشراء المركبات، ووعد تكنولوجيا Lucid. لا يُقصد من هذه البيانات التطلعية أن تكون بمثابة ضمان أو تأكيد أو بيان قاطع بالحقيقة أو الاحتمال، ويجب ألا يعتمد عليها أي مستثمر. من الصعب أو المستحيل التنبؤ بالأحداث والظروف الفعلية وقد تختلف عن هذه البيانات التطلعية. العديد من الأحداث والظروف الفعلية خارجة عن سيطرة Lucid. تخضع هذه البيانات التطلعية لعدد من المخاطر والشكوك، بما في ذلك تلك العوامل التي تمت مناقشتها تحت عنوان ”عوامل الخطر“ في الجزء الثاني، البند 1 أ من تقرير Lucid ربع السنوي في النموذج 10-Q للربع المنتهي في 30 يونيو 2022، بالإضافة إلى المستندات الأخرى التي قدمها Lucid أو سوف يقدمها إلى لجنة الأوراق المالية والبورصات. إذا تحققت أي من هذه المخاطر أو ثبت أن افتراضات Lucid غير صحيحة، فقد تختلف النتائج الفعلية ماديًا عن النتائج المضمنة في هذه البيانات التطلعية. قد تكون هناك مخاطر إضافية لا تعرفها Lucid حاليًا أو تعتقد Lucid حاليًا أنها غير جوهرية والتي قد تؤدي أيضًا إلى اختلاف النتائج الفعلية عن تلك الواردة في البيانات التطلعية. بالإضافة إلى ذلك، تعكس البيانات التطلعية توقعات Lucid أو خططها أو تنبؤاتها للأحداث والآراء المستقبلية اعتبارًا من تاريخ هذا الاتصال. وتتوقع Lucid أن الأحداث والتطورات اللاحقة ستؤدي إلى تغيير تقييمات Lucid. ومع ذلك، في حين أن Lucid قد تختار تحديث هذه البيانات التطلعية في وقت ما في المستقبل، فإن Lucid تتبرأ على وجه التحديد من أي التزام للقيام بذلك حيث لا ينبغي الاعتماد على هذه البيانات التطلعية على أنها تمثل تقييمات Lucid اعتبارًا من أي تاريخ لاحق لتاريخ هذا الاتصال. وبناءً على ذلك، لا ينبغي الاعتماد غير المبرر على البيانات التطلعية.